ماتت الاخلاق وماتت الفضيلة
ياساتر يارب
معقولة
اكان كل هذا البكاء والحزن
تمثيل ومتاجرة
واستغلال لمقتل ابنتها
هاهى الصور بعد وفاة هبة بنت ليلى غفران بخمس اشهر
تؤكد ان هذة الام لايعقل ان تكون حزينة
الا اذا كان للحزن مظاهر اخرى لانعرفها حتى كتابة هذة السطور
بعد موت ابنتها الماساوى الم يكن المفروض ان تعود وتفكر وتراجع حساباتها
لتعرف اخطاءها
اما ان الموت الماساوى لهبة
زادها انغماس فى حياة اللهو
التقطت هذة الصور شهر سبعة يوليو
فى عيد ميلاد مصمم الازياء
محمد داغر
لم تذهب ليلى غفران
بل ارتدت فستان ابيض
ووضعت عطورها ومكياجها
بل انها رقصت
وتمايلت
واكثر من ذلك تراة فى الصور التى اخجل من ذكر مصطلح يعبر
عن مافى الصور من تصرفات لانة لايليق بامراة فى الخمسين المفترض انها
مفجوعة بموت ابنتها
شاهد وادينى رايك